هيونداي تصنع في السعودية- طاقة إنتاجية واعدة ونمو متزايد
المؤلف: «عكاظ» (الرياض) OKAZ_online@10.19.2025
بات في الأفق القريب أن يتمكن المواطنون السعوديون والمقيمون على حد سواء من اقتناء مركبات هيونداي المصنعة داخل أراضي المملكة العربية السعودية. فقد شرعت الشركة الكورية الجنوبية العملاقة في إنشاء مصنعها المتطور في المملكة، وذلك بفضل شراكة استثمارية مثمرة تجمعها (بنسبة 30%) مع صندوق الاستثمارات العامة السعودي ذي الثقل السيادي (بنسبة 70%).
ومن المتوقع، بكل تأكيد، أن تبدأ باكورة الإنتاج في الظهور في أرجاء الأسواق خلال الربع الأخير من عام 2026، وذلك بطاقة إنتاجية أولية تبلغ 50 ألف سيارة سنوياً، على أن تشمل هذه الدفعة طرازات من السيارات الكهربائية الصديقة للبيئة. وتؤكد الشركة، بكل ثقة، أن مشروعها المشترك مع الصندوق السيادي السعودي يأتي في سياق سوق تتمتع فيه هيونداي بمكانة قوية وراسخة، حيث تمكنت من بيع ما يقارب 136 ألف سيارة من إنتاجها خلال العام المنصرم. وتشير أيضاً، إلى أن حصتها السوقية في المملكة تشهد نمواً مطرداً بنسبة تصل إلى 9% سنوياً. وتجدر الإشارة إلى أن رؤية المملكة الطموحة 2030، التي يرعاها ويشرف على تنفيذها صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تهدف إلى ترسيخ مكانة المملكة كمنصة إقليمية رائدة في مجال صناعة السيارات بحلول عام 2030.
وقد تم تقييم حجم سوق السيارات في المملكة العربية السعودية بقيمة تقدر بنحو 19.72 مليار دولار أمريكي في عام 2023. وتشير التوقعات إلى أن هذا السوق سينمو بشكل ملحوظ وبوتيرة متسارعة بنسبة تصل إلى 16.13% سنوياً، ليبلغ حجمه الإجمالي ما يقارب 74.74 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2032، مما يعكس الإمكانيات الهائلة والفرص الواعدة التي يزخر بها قطاع السيارات في المملكة.
ومن المتوقع، بكل تأكيد، أن تبدأ باكورة الإنتاج في الظهور في أرجاء الأسواق خلال الربع الأخير من عام 2026، وذلك بطاقة إنتاجية أولية تبلغ 50 ألف سيارة سنوياً، على أن تشمل هذه الدفعة طرازات من السيارات الكهربائية الصديقة للبيئة. وتؤكد الشركة، بكل ثقة، أن مشروعها المشترك مع الصندوق السيادي السعودي يأتي في سياق سوق تتمتع فيه هيونداي بمكانة قوية وراسخة، حيث تمكنت من بيع ما يقارب 136 ألف سيارة من إنتاجها خلال العام المنصرم. وتشير أيضاً، إلى أن حصتها السوقية في المملكة تشهد نمواً مطرداً بنسبة تصل إلى 9% سنوياً. وتجدر الإشارة إلى أن رؤية المملكة الطموحة 2030، التي يرعاها ويشرف على تنفيذها صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تهدف إلى ترسيخ مكانة المملكة كمنصة إقليمية رائدة في مجال صناعة السيارات بحلول عام 2030.
وقد تم تقييم حجم سوق السيارات في المملكة العربية السعودية بقيمة تقدر بنحو 19.72 مليار دولار أمريكي في عام 2023. وتشير التوقعات إلى أن هذا السوق سينمو بشكل ملحوظ وبوتيرة متسارعة بنسبة تصل إلى 16.13% سنوياً، ليبلغ حجمه الإجمالي ما يقارب 74.74 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2032، مما يعكس الإمكانيات الهائلة والفرص الواعدة التي يزخر بها قطاع السيارات في المملكة.